وبجانب تلك الأفلام نجد أفلام الكارتون كذلك قفزت نحو القمة بالعقدين الزي فايترز : قصة لعبةبأجزائه الثلاثة, شريك بأجزائه الأربعة , علاء الدين بأوائل االتسعينات. هي أفلام تعتمد على الصورة المرسومة، سواءً كان الرسم يدوياً – كما كان من قبل- أو بالحاسوب. إنها ثقافة العنف، التي مجدتها الأعمال المنتجة خصيصاً للأطفال.
الأثر الإيجابي لأفلام الكرتون في تنمية حب الاطلاع: فقفز بها من الروح المرحة البسيطة، إلى التشكيلات المعقدة. وكيف يمكن لمن لا يروقهم تقارب البشر، ولمن يحيون على الحروب، أو يؤمنون بضرورة الصراع الحضاري أن يحولوا دون هذا التقدم في العواطف الإنسانية. لطالما ظلّوا خلف الكواليس، نسمع أصواتهم ولا نعرف ملامحهم. فكان هو السبب الرئيسي في صدور أغانٍ بجودة وحلة سبقت زمانها. كلنا بنحب ميسي ورونالدو واﻻتنين بيعملوا أعمال خيرية بالملايين في افريقيا وناس محترمة. ولابد من بيان أن أثر أفلام الكرتون في العقيدة ليس محصوراً في الأعمال التي تصنعها الشركات اليهودية، بل في الأعمال اليابانية وغيرها. وأضاف حساب على فايسبوك اسمه كان كل حاجة : يا راجل يا مؤمن! هذا لا ينفي وجود أغانٍ لا معنى لها ولا لون ولا رائحة ولا قيمة قضايا وجدانية. ؟؟ إنها الأرض. قاً إننا نحس بخطر محدق بأبنائنا. لا أن أفلام الكرتون قامت بدور العبث بالفطرة، الأمر الذي يهدد المخلوق البشري في صحته النفسية، ويوقعه في صراعات مع نفسه وغيره، بدءاً من قوى الطبيعة التي خلقت له ومن أجل خدمته. إن أفلام الكرتون وبرامج الأطفال قد أَثْرت إلى حد كبير الجوانب المعرفية لدى الطفل، وكانت سبباً مهماً في تثقيف النشء. السلسلة التي صدرت في 2012، تحكي عن المهام الكبرى التي تؤديها فرقة الجن المكونة من ناتسو، لوسي، هابي، إيرزا، غراي وآخرين، كلهم يتمتعون بقدرات سحرية كنفث النار، القدرة على الطيران، والتجميد، ما يجعلهم الحماة الأقوياء.
وهذه الفكرة من العقائد اليهودية التي تبث في أفلام الكرتون، ففي الزي فايترز الدينية: \إن أمّكم الأرض. والطفل يحب الصورة الجميلة ويكره الشر، وهذا البطل الشرير السلبي في صورة جميلة جداً، فهل سيحب الشر من أجل جماله. و فى الأعوام الخمسة عشر الأخيرة لم يصل الفيلم الحائز على جائزة أوسكار أحسن فيلم لقائمة العشرة الأوائل إلا ثلاث مرات , و فشلوا بأثنى عشرة مرة , و كان ذلك بأفلام ملك الخواتم , الجلاد و تايتنك.
http://www.gokugame.com/: عرض المزيد |